سباق ٣٠٠٠ متر موانع
- المضمار
- العدو الطويل
يُعد سباق ٣٠٠٠ متر موانع من أكثر السباقات تميزًا في ألعاب القوى، حيث يجمع بين الجري لمسافة طويلة وتجاوز الحواجز والمياه. يمتد السباق على ٧.٥ لفة من المضمار، ويحتوي على ٣٥ مانعًا موزعًا على طول السباق، منها ٧ موانع مائية تتطلب قفزًا دقيقًا وتوازنًا عالٍ.
يتطلب هذا السباق من العدّاء تنوّعًا في المهارات: القدرة على التحمل، التقنية في القفز، السرعة في الاستجابة، والتحكم في النفس خاصة بعد القفز في حفرة الماء. كما يحتاج إلى ذكاء تكتيكي لتفادي الزحام عند الحواجز وتوزيع الجهد بذكاء عبر المراحل.
التحديات والمتطلبات:
-
الحفاظ على وتيرة ثابتة رغم وجود موانع تتطلب تغيّرًا في الإيقاع.
-
قفز الموانع بكفاءة دون إسقاطها أو فقدان التوازن.
-
تجاوز حاجز الماء بسلاسة لتقليل فقدان السرعة والارتطام.
-
التحمّل الذهني والبدني لدمج الجري بالحواجز على مدار أكثر من ٧ لفات.
القوانين الأساسية:
-
المسافة: ٣٠٠٠ متر (٧.٥ لفة).
-
عدد الموانع: ٣٥ مانعًا في المجموع، منها ٢٨ حاجزًا و٧ موانع مائية.
-
ارتفاع الحواجز: 91.4 سم للرجال، و76.2 سم للسيدات.
-
يجب على العدّاء تجاوز الحواجز دون محاولة تفاديها أو السير حولها.
-
يُمنع الخروج من المضمار أو عرقلة الآخرين أثناء تجاوز الحواجز.
